يطلق عليه اللاعب رقم 12 من 7 حروف

يطلق عليه اللاعب رقم 12 من 7 حروف

جواب  لغز لعبة فطحل العرب يطلق عليه اللاعب رقم 12 من 7 حروف هو: الجمهور

للمزيد من المعلومات عن الجمهور ندعوك لتكملة قرائة المقالة، وتأكد أنك ستزيد لرصيدك المعرفي قيمة مضافة من الملعومات.

من هو الجمهور

الجمهور عبارة عن مجموعة من الناس  تقوم بتلقي عمل موجها لهم، وفي الاغلب يكون هدا العمل اما فنيا اورياضيا او كتابيا او خطابيا، قد يكون عدد الجمهور متكونا من عدد من العشرات مثلا في الاستوديو ضمن برنامج تلفزيوني او تتجاوز المئات كما يحدث في خطبة الجمعة   والالاف خلال مباريات  كرة القدم والحفلات المو سيقية، وقد يصل الجمهور الى  عدد  غير محدد في لايفات  المشاهير على  السوشل ميديا مثبلا لكن لا يحق لهم التدخل فقط المشاهدة والتفرج.

ان ارباب العمل قد يقومون بالحصول على مدخول مالي من  الجمهور ودالك من خلا ل  بيع  تداكرلهم من اجل  الدخول لمشاهدة  مثلا مبارات اوفلم في السينما،اوعن  طريق الحصو ل  على ثكن بث العمل على القنوات الاعلاميةوهدا  العمل  يتم  عن  طر يق  القيام بدمج العمل بالعلانات التجارية وبث الاعلان عبر قنوات مرمزة الى التي تدفع الثمن من اجل المشاهدة كما انه يمكن بيع او ايجار العمل مثلا ادا كان العمل كتاب مطبوع او اقراص ضوئية او عن طريق  الطرق المتعارف عليها الكترونيا عبر الانترنيت.

الجمهور لغة

من فعل جمهر يعني كما قال الكسائي “إِذا أَخبرت الرجل بطرف من الخبر وكتمته الذي تريد” الجمهور : “الجمهور هو الرمل الكثير المتراكم الواسع”

 قال  الاصمعي في تعريف الجمهور:هي الرملة المشرفة على ما حولها  وهي المجتمعة.

ولاء الجمهور في علم النفس

ان ولاء الجمهوراوالمعجبين والمشجعين خاصة عندما يتعلق بالرياضات التي تكون جماعية يختلف تماما عن الولاء الخاص بالمنتجات،  اد ان المنتج عندما يصبح قليل الجودة فان العميل في الحالة يتخلى العميل عن المنتج، في حين الان الامر عندما يتعلق بولاء الجمهور لفريق معين فهو يقوم بدعم الفريق لسنوات عديدة حتى لو كان اداء الفريق سيئا في بعض الاحيان وكمثال على دالك فريق شيكاغو كابس اد ان مشجعين هدا الفريق لهم ولاء خاص للفريق فقد اتفقوا على القيام بانفاق اموالهم من اجل دعم الفريق رغم ان اداء الفريق كان سيئا والفريق لم يفز بعلم البطولة مند عام 1945 ولا حتى اي بطولة من بطولات ورلد سيري مند سنة 1908.

لقد قام العلماء بدراسة ولاء الجمهور  واسباب كونهم متسمون بصفة الولاء كمشجعين وقيامهم بالاستمرار في دعم فريقهموتشجيعه على الرغم ان هدا الفريق لا يحقق ما يتوقعونه منه من نجاحات، بلد ان يكون من المشجعين الدين يغيرون انتمائاتهم دائما للفريق الدي يكون في الصدارة .

ومن بين الاطباء النفسيين الدين قاموا بتحليل هده الظاهرة نجد دان وان وهو طبيب نفسي في جامعة ولاية موراي وايضا عالم النفس روبرت باسيكوف ويبي كينج واخيرا سام كي، وهم يقومون بارجاع الولاء الى العوامل التالية:

1-قيمة الترفيه

قيمة الترفيه يحصل من خلالها المشجع على التحفيز الكافي للبقاء وليا لفريقه.

ان الترفيه له قيمة بالنسبة للفرق الجماعية وللمجتمعات ايضا بوجه عام.

2-الأصالة

لقد قام باسيكوف بالتعبير عن دالك على انه قبول للعبة على انها دات مغزى وحقيقية، فان ارتباط المشجعين له علاقة اكتر باللاعبين افراد وارتباطهم فيما بعض كفريق واحد ، تقاليد الفريق وتاريخه مثال دالك فريق سينسيناتي ريدز فهو يعتبر من اقدم الفرق المحترفة في البيسبول وله تقاليد وتاريخ يعتبره جمهور الفريق محفزا لهم للاستمرار في تشجيع الفريق ودعمه.

3-الانتماء لمجموعات

 يصبح مؤكدا دعم المشجعين للفريق حين يحاط  الفريق بمجمو عة  من المشجعيين يدعمون نفس الفريق ويوحدون  جهوده لاصال حبهم له ويقفون في جانبه دائما في الربح  والخسارة.

الجماهيرالعشوائيون:  هم مجموعة من المشجعين الدين يقومون باتباع الفريق افقط عندما يكون فائزا وينكرونه عند الخسارة

الجماهيرالمتعصبون: هم جمهور يتابع فريقة سواء في الربح او الخسارة.

معايير ولاء الجمهور ومؤشراته

لقد تما فعلا القيام بتصنيف لولاء الجمهور المشجع في سنة 1997 بداية بمشجعي دوري كرة القاعدة الرئيسي وقد تم نشره في النشرة الاخبارية الخاصة بالدوري ، لقد تم الطلب من الجماهير المشجعة القيام بتقييم فرقهم في اربعة جداول وقد كان لفريق شيكاغو الصدارة حيت كان معدل المشجعين 132 وكان غريمه شيكاغو وايت سوكس في اخر المعدل بتقييم 73، وقد كان يتوسط الفرق كل من كولورادو روكيز وبيتسبرغ بيراتس بمعدل قدره 100.

وبهدا نكون ختمنا مضوعنا اليوم عن الجمهور او بالمعنى الخاص مشجعي الفرق الرياضية، فظاهرة التشجيع في السنوات الأخيرة أضبحت تتصدر العناونين الإخبارية العالية، ومن الجماهير التي تتصدر الرتبة الأولى عالميا على مستوى اللوحات التي ترسمها في المدرجات أو على مستوى فن التشجيع والتنقلات، نجد جمهور فريق الوداد الرياضي المغربي.

حصل هذا الآخير على المرتبة الأولى عالميا سنة 2015 وسنة 2019، وحصلت لوحاته وتيفوهاته على مراتب متقدمة جدا كل أسبوع ومنها المرتبة الأولى في أكثر من مناسبة.