الغاز

حيوانات محفوظة في بالصخر من 7 حروف لعبة فطحل العرب

[ad_1]

حيوانات محفوظة في بالصخر من 7 حروف لعبة فطحل العرب

جواب لغز لعبة فطحل العرب حيوانات محفوظة في بالصخر من 7 حروف هو: متحجرات

للمزيد من المعلومات عن المتحجرات ومن اجل اغناء رصيدك المعرفي ندعوك لقرائة المقال سنتطرق  فيه لكافة المعلومات عن المتحجرات.

تعريف المتحجرات

المتحجرات او المستحاثات والاحافير وتطلق عليها اسماء اخرى هي عبارة عن بقايا لحيوانات او نباتات ايضا محفورة او مدفونة في الصخور بعدما تعرضت للتحلل عبر الاحقاب الزمنية.

ان المتحجرات تبين وتوضح لنا اشكال الحياة في الازمة الماضية والظروف التي كانت تعيشها وتم حفظها عبر الحقب الجيولوجية المختلفة .

اغلبية الحيونات والنباتات كانت تعيش في الماء او قد دفنت في الجليد او الرمل، ثم ان الاسماك في اغلبها لا تصير متحجرات لانها في حالة موتها  لا تغطس في الشواطىء ودالك نتيجة في المد والجزر.

ان الحيونات وكدالك الانسان لا يتبقى منهم سوى الاسنان والعظام والجماجم  وكسبيل للمثال على ان المتحجرات قد تبقى لمدد طويلة تصل لملايين السنين الماتوت والفيلة التي تم العثور عليها في ضفة نهر التمز.

المتحجرات تكشف التاريخ القديم

لقد كانت الحيوانات التي تحولت حاليا الى متحجرات تعيش في اليابسة والمياه قبل ان تنقرض وتبقى فقط طباعات جسدها على الاحجار.

من الممكن ان يتم ايجاد اثار بحر قديم في منطقة تتميز بجبالها العالية، وكدالك يمكن تواجد غابة استوائية  كانت في قديم الزمان قبل ملايين الزمان كانت غابة زهرة وهي الان عبارة عن سهول باردة جافو ولا توجد فيها رائحة الحياة.

حتى القارات تغيرت مواقعها عبرالتي كانت تحتلها عبر الزمان القديم قبل مئات السنين، ولمتكن هناك اساليب من اجل تسجيل هده التغيرات التي حدثث في العالم،لكن العلماء المتخصصون في الاحاثة وهم علماء درسو الحياة قبل التاريخ وقد تمكن هؤلاء العلماء من تجميع المعلومات عن ماضي الارض والحياة التي كانت فيها من خلال ملاحظة السجلات الحفرية التي تم اكتشافها.

معرفة الحيوانات القديمة

يمكن لعلماء الاحاثة عن طريق دراست المتحجرات معرفة العديد من الامور عن مظاهر وسبل الحياة للكثير من الكائنات  ما قبل التاريخ،ومن بين هده الطرق التي يعتمدها العلماء المتخصصون في الاحاثة هي مقارنة بين الاحافير واجناسها في الوقت الحاضر،وفي اغلب المقارنات يتبين ان انواع الحفريات التي تواجدت في القديم يوجد لها اقرب معاصرة وقريبة منها بشكل كبير،كما ان هده المقارنات في حالات التي تكون متشابهة او مختلفة بين اجناس الحوافير في الماضي والحاضر  يمكن ان تنتج عنها معلومات مهمة.

يمكن ان تبين ظروف موت ودفن الاحافير كيف كانت تعيش في الماضي،اد ان هناء بعض العلماء الدين قامو بايجاد اعشاش تخص الديناصورات في حداثثها، وهده الاحافير تدل على بعض انواع الديناصورات كيف كانت تعتني بصغارها وتغديها في اعشاشها  تمام مثلما يفعل الطيور في الوقت الحاضر.

في حين سلوكات الحيوانات  قبل التاريخ يتم معرفتها من خلال اثار اقدامها والممرات والمسالك، فعلى سبيل المثال تبين بعض اثار الاقدام التي تم العثور عليها بان بعض الديناصورات دات انواع معينة كانت تسير في شكل قطيع،كما تمت معرفة ايض بعض الديدان التي لنقرضت في وقنا الحالي كانت تعيش في الانفاق المحفورة تحت قاع البحر.

تتبع مظاهر الحياة عن طريق المتحجرات

ان السجل الاحفوري يقدم دليلا قيما لتاريج الحياة.، فهو يوضح موقع المتحجرات في طبقات صخرية راسبة كيف انه خلال الزمن ازداد  تباين الكائنات الحية،فعندما تترسب الرواسب تحط فوقها طبقات جديدة التي تكون فوق الطبقة القديمة وعندما يتم تحول هده الرواسب الى حجر فان هده الطبقات تكون قد حفظت حسب الوقت الدي ترسبت فيه وفي تلك الطبقات التي تكون لم تتعرض للفساد في المناطق السفلية للمتحجرات التي تكون دات عمر كبيرا تكون هده الاخيرة اقل تعقيدا من مثيلثها الاصغر عمرا والتي تكون متواجدة في مكان اقرب للسطح.

وكمثال على تعقيد الزائد في الكائنات المعاصرة نجد الاحافير المحفوظة في طبقات الاخدود العظيم في منطقو اريزونا في الولايات المتحدة الامريكية.

ان الطبقات التي تكون قريبة من القاعدة عمرها يتراوح بلايين السنين وهي تكون محتوية على احافير بسيطة من حيث الشكل.

ان الطبقات التي يتراوح عمرها حوالي 500 الى 600 مليون سنة فهي تكون محتوية على احافير تخص الحيونات التي لا يكون لها عمود فقري (اللافقرية)، وتشمل ايضا الحيوانت البحرية التي انقرضت التي كان يطلق عليها اسم الثلاثية الفصوص.

تكون بقايا الاسماك المتحجرة في الطبقات التي يتراوح عمرها نحو 400 مليون سنة.

 الحيوانت اليابسة مثل البرمائيات والزواحف الصغيرة فهي تتشكل في الطبقات العليا التي تتراوح اعمارها من 260الى 300 مليون سنة.

خاتمة

بلغنا نهاية الموضوع حول حيوانات محفوظة في بالصخر، تعرفنا على الإجابة وكل ما تحمله من عراقة تاريخية وحضارية، وكيف ساهمة هذه المتحجرات بشكل أو بآخر في إعطاء صورة عن مظاهر الحياة في ذلك العصر، ومذا تطور الإنسان من تلك المرحلة إلى الآن، أيضا الحيوانات التي صاحبت تلك الفترة الزمنية، وكيف كانت للأحفريات دورا كبيرا في عدد من الدراسات المتعلقة بأجناس الحيوانات وغيرها، في الحقيقة الموضوع غني بالمعلومات التي نتمنى أن نكون ئأفدناكم بها ولول بالقليل، شكرا لتتبعكم الدائم.

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى