قصص مؤلمة من عالم المخدرات
[ad_1]
قصص مؤلمة من عالم المخدرات
قصص مؤلمة من عالم المخدرات تحكي عن المعاناة التي تكبدها الآلاف من الأشخاص بإنجرارهم وراء المخدرات، وراء هذه المواد السامة التي تذهب بالعقل والسلامة البدنية، وتطلق العنان للأفكار السيئة والتي غالبا ما تؤدي بصاحبها إلى مصير الهلاك، إما بموته أو برميه في السجن.
أبدا لم ولن تكون المخدرات السبيل الأنسب لحل المشاكل والهروب منها أو حتى نسيانها، فدائما ما تكون الطريق التي تعقد الأمور أكثر فأكثر، ولن نتحدث أن سباب تعاطي المخدرات فهي لا تحصى، بل سنقدم اليوم بعض القصص المؤثرة والمؤلمة عن عالم المخدرات.
لعل الإبتعاد عن هذه الطريق الخطيرة تأتي بالعبرة والمثل وحتى النصيحة، إذا تابع معنا أكثر القصص المؤلمة من عالم المخدرات.
المخدرات
المخدرات آفة خطيرة تفتك بالشباب والمجتمع وتلحق به أضرارا عديدة وتساهم في انتشار عددا من الجرائم وتفشي ظواهر كالسرقة والانحراف والنصب وغيرهما، وهنا سنستعرض بعد القصص التي كانت المخدرات طرفا أساسيا وفاعلا رئيسيا فيها علها تكون عبرة للشباب ويقوموا بالاقلاع عنها وعن تعاطيها.
القصة الأولى
ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ
ﺣﺪﺛﺖ القصة ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ شابين ﻳﺘﻨﺎﻭلان
ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺯﺍﺩﺕ ﺟﺮﻋﺔ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ مات أحد الشابين ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺻﺪﻳﻘﻪ وﻷﻥ ﺍﻷﻡ ﺧﺎﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ يطاله ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ بسبب ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻗﺎﻣﺖ ﺍﻷﻡ ﻭﺍﻻﺑﻦ ﺑﺘﻘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻊ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺃﻛﻴﺎﺱ ﻗﻤﺎﻣﺔ وعملوا على ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻪ.
لكن ماهي الا ايام وتكتشف ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ وﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻡ ﻭﺍﻻﺑﻦ
ﺍﻟﻘﺼﺔ كلها نتيجة تناول ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ وخوف الأم ايضا وصلها ﺍﻷﻡ ﻭﺍﻷﺑﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﺃﻛﺒﺮ
المخدرات التي أﺿﺎعت مستقبل الأب
تروي ﺍﻟﻘﺼﺔ سيرة رجل ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ كي تبقيه يقظا طيل الوقت ﻷﻧﻪ ﻳﻌﻤﻞ كسائق ﻭﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ وفي إحدى المرات كان
ﻟﺪﻳﻪ ﻋﻤﻞ سيستغرق ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ منزله ﻟﻬﺬﺍ قام بإحضار ﻛﻤﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﺗﻜﻔﻴﻪ طوال ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ
وﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻭﻗﻔﺘﻪ ﻟﺠﻨﺔ ﻣﺮﻭﺭ ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﻔﺘﻴﺶ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻭﻭﺟﺪﻭﺍ ﻛﻤﻴﺔ
ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ فقبضوا عليه واتهموه ﺑﺘﻬﻤﺔ ﺍﻹﺗﺠﺎﺭ فيها
قدمته ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ للمحكمة وﺣﻜﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﺆﺑﺪ ولم يصدقوا حجته بأنه هو من سيتناول ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻤﻴﺔ كلها، لتقضي المخدرات على ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ وﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺃﺑﻨﺎﺀﻩ
اﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ التي أودت بحياة مستهلكها
هذه ﺍﻟﻘﺼﺔ روتها احدى الأمهات ﻋﻦ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻣﻨﺬ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ اقناعه ﺑﺎﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ لم تفلح في ذلك
ﻓﻲ أحد ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻻﺑﻦ ﺟﺮﻋﺔ ﺯﺍﺋﺪﺓ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻭﻣﺎﺕ مباشرة ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﺠﺮﻋﺔ، ﻭﻟﻤﺎ ﺟﺎﺀﺕ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ لإيقاظه ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺃﻥ
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺃﺳﻮﺩ ﺍﻟﻮﺟﻪ وهو ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻃﺒﻴﻌﺘﻪ
أدركت ﺍﻷﻡ ﺃﻥ ﺍﻻﺑﻦ مات ﺑﺴﺒﺐ المخدرات التي يتناولها وﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ تحكي ﻗﺼﺔ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﺒﺮﺓ ﻟﻐﻴﺮﻩ من الشباب ويبتعدوا عن المخدرات.
القصة الثانية
ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ تقتحم فصول الدراسة
تروي القصة حكاية ﺃﺣﺪ الطلاب الذي ﻳُﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺳﻮﺀ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻟﻪ ﻭﻓﻲ أحد ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻗﺎﺑﻞ زميلا ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ، ﻭﺃﺧﺒﺮﻩ ﻓﻘﺎﻝ له بأن ﺣﻞ ﻣﺸﻜﻼته بيده ﻭﺃﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺣﺎﻓﻈﺘﻪ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ﻓﺮﻓﺾ ﻓﻲ ﺑﺎﺩﺉ
ﺍﻷﻣﺮ تناولها ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻭﺍﻓﻖ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ أمام اصرار زميله
ومع توالي الأيام وتكرار الفعلة ضبطهما ﺃﺣﺪ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﻦ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﺈﺑﻼﻍ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﻓﺎﺳﺘﺪﻋﻮﺍ ﻭﻟﻲّ ﺃﻣﺮﻫﻤﺎ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺍﻹﺩﺭﺍﺓ ﺑﻔﺼﻠﻬﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ فقام ﺃب ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ بحبس ابنه ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻫﺮﺏ ﻟﻴﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺯﻣﻴﻠﻪ ﻭﻳﺸﺮﺏ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ومع علم ﺃﺑﻮﻩ ﺑﺬﻟﻚ قام بطرده ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ فذهب هو وصديقه ﺇﻟﻰ ﺗﺎﺟﺮ المخدرات وعملا لديه ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺎﻃﻮﺍ ﺑﻼ ﻣﻘﺎﺑﻞ فوافق فبقيا يتاجران في الممنوعات حتى قبضت عليهما الشرطة وأودعتهما السجن.
القصة الثالثة
المخدرات تتسبب في ضياع ﺷﺎﺏ ﻣﺘﻔﻮﻕ
تحكي القصة حياة شاب معروف ﺑﺘﻔﻮﻗﻪ ﻭ ﻧﺠﺎﺣﻪ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ قبل أن يتعرف على أﺣﺪ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ الذي عرض عليها تناول بعض الحبوب كي ﺗﺴﺎﻋﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻭ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ، في البداية ﺭﻓﺾ الشاب وأمام اصرار زكيله عليه ﺍﻗﺘﻨﻊ ﻭ ﺍﺧﺬ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﺒﺔ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺳﺎﻋﺪﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ أصبح مدمنا عليها وأصبح يمتهن ﺳﺮﻗﺔ المال ﻣﻦ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﺮﻙ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺳﺮﻗﺔ والنصب ﻟﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻓﺎﻧﺘﻬﺖ ﺣﻴﺎﺗﻪ في ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭ ﺿﺎﻉ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻪ
القصة الرابعة
المخدرات تنهزم أمام شاب
تحكي القصة حياة شاب دائم السهر رفقة زملائه
الذي يتعاطون المخدرات وكان دائما يحكي لهم ﺃﺛﻨﺎﺀ الجلسة عن ﺑﻄﻮﻻﺗﻪ ﻭﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ ﻭﺃﻧﻪ ﺍﺷﺘﺮﻯ أشياء ثمينة وذهب إلى أماكن عديدة
وكان هذا الشاب ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﻟﻜﻨﻪ ضاعت منه بسبب شراء المخدرات وفي أحد المرات ﻗﺮّﺭ ﺃﻧﻪ ﻳﺠﺐ عليه ﺃﻥ ﻳﺘﻐﻠّﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪّﺭﺍﺕ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ ويعود لحياته السابقة، فوضع برنامجا علاجيا ثم ﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺇﺣﺪﻯ المصحات الخاصة ﺑﻌﻼﺝ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ وبقي هناك يعالج ﺣﺘﻰ شفي تماما من إدمان المخدرات.
القصة الخامسة
قصة تائب من المخدرات
ذهب أحد الأشخاص ليُصلّي في المسجد، ورآه شيخ المسجد في أحد نواحي المسجد منعزلًا، فذهب إليه الشيخ، وقال له: لم تجلسْ مُنعزلًا، قال له: قد ارتكبت جميع الذنوب التي تتوقّعها، من سرقةٍ، وزنا، وشُرب مخدّرات، ولا أدري ما أفعل، قد ضاقت بي السُّبُل.
فقال له الشيخ: “إن الله لا يغفر أن يُشرك به، ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء، والله يقبل التوبة من عباده”، فشُرح صدر هذا الرجل، وتاب إلى الله توبة نصوحًأ.
الأضرار الناتجة عن تعاطي المخدرات
الأكيد أن تعاطي المخدرات له أضرار جد خطيرة ليس فقط على جسم الإنسان بل حتى على عقله، ونفسيته، وطريقة تفكيره، والخطير في الأمر أن أضرار المخدرات يبلغ أثرها محيط الشخص المتعاطي فهم كذلك يتضررون ماديا ومعنويا بكون إنسان منحرف قريب لهم.
ومن المهم أن تتعرف على الأضرار الحقيقية للمخدرات قبل حتى التفكير في الترامي ليها:
إن المتعاطي للمخدرات يصاب بالكثير من الأمراض الخطيرة ك: تدمير الكبد وتلفها، تدمير الجهاز الهضمي، الإصابة بالسرطان وغير ذلك من الأمراض القاتلة.
يصبح مصدر إزعاج وخطر على المجتمع بنشره للفساد، ومساهمته في الرفع من مستوى الجريمة.
الإنحطاط الأخلاقي، بنشر عدد من السمات السيئة والقبيحة.
- إن المخدرات تكلف المتعاطي أموال جد كثيرة يوميا، من أجل اهلاك صحته، في حين أن تلك الأموال هو في أمس الحاجة إليها.
- الرفع من مستوى سرعة مع انخفاض في ضغط الدم والذي قد يعرض الإنسان إلى الوفاة في أي وقت.
- الإصابة بمجموعة من الأمراض النفسية ك القلق والاكتئاب وغيرها.
- تغير في طبيعة الشخص المتعاطي شكل الوجه حيث يبدو شكل الوجه شاحب اللون مع احمرار العينين وجفاف الحلق.
- ضعف كبير في النشاط العام للجسم وتراجه بشكل مهول مع والشعور الدائم بالتعب وعدم القدرة على بذل أي مجهود.
كيفية العلاج من تعاطي المخدرات
هناك عدد من الإجراءات المتخدمة في سبيل مكافة تعاطي المخدرات، وكذا علاج الأشخاص الذين هم في إدمان إما متقدم أو متأخر، يكفي دعم المتعاطي وتزويده بالإرادة الكافية للتغلب على الإدمان، ومن بين العلاجات المستعملة:
- العلاج النفسي ويبدأ من تعزيز عقيدة المتعاطي بالإيمان بالله تعالى والتحلي بالإرادة في ترك المخدرات.
- الابتعاد عن الرفقة السيئة وخاصة الذين هم من يتناولون المخدرات أو يساعدون الشخص على تناولها والحصول عليها.
- حث المتعاطي على الصوم فهو يساعد الجسم على التخلص من السموم المتراكمة في الجسم بشكل أسرع، وما له أيضا من أجر وحفظ للنفس والبدن.
- التعاطي للممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر، مع تحفيز أكبر على هذا.
- استخدام العقاقير الطبية التي تعمل على تخليص الشخص من إدمانه، وهذه العملية تتم بالتأكيد تحت إشراف طبيب متخصص.
- جعل الشخص المتعاطي ينشغل في عمل يملأ حياته وفراغه ويجعله لا يفكر في تناول المخدرات ويساعده على تجاوز هذه الأزمة.
- الختلاء إلى أماكن هادئة مريحة وجميلة من شأنها أن تبعد المتعاطي من الضغوط النفسية والتوتر بقدر الإمكان والعوامل التي تساعد المدمن إلى الرجوع مرة أخرى إلى المخدرات.
- طلب المساعدة من طرف أحد المصحات الخاصة بعلاج الإدمان والتي تدفع بالشخص المتعاطي للمخدرات للتخلص من أثر الإدمان السيئ بشكل سريع وبمساعدة الأطباء والمتخصصين في ذلك.
[ad_2]